تعتبر من أواخر تئليفاتي في أول كتاب عملته
هل الحياة حيرة وضيق تعب وهم أم هناك راحة وسعة صدر؟!
هل الحياة كابوس مزعج أم هي واحة غناء ؟
لماذا لانجد مانريد لانتمنى لانقطاع الأمل في الوصول إلى الأماني لانفكر لأن التفكير يؤول إلى لاشئ .
لانحاول أن نغير في حياتنا أو نتغير لأننا اعتدنا على التقليد.
ليس هناك هدف نسعى إليه لأن أهدافنا حطمت قبل أن تبنى.
اعتدنا على الباطل حتى نسينا الحق اعتدنا على الظلم حتى نسينا العدل اعتدنا على الجرح حتى نسينا الحب اعتدنا على الهجر حتى نسينا الوصال .
اعتدنا على الا مبالاة حتى نسينا الندم ولكن ندم على ماذا والحياة كلها تؤول إلى الندم ندم على نفسك أم على حياتك أم على سوء اختيارك أم على عاقبتك أم على ذُلك أم على خضوعك لمن لا تحبه.
نُضرب فنضحك نقتل فنبتسم نحارب فلا تقوم لنا قائمة إلى متى سنظل نخشى الأعادي إلى متى سيظل الجبن سلاحنا الوحيد والخوف من اللقاء إلى متى سيظل الغرب هم سادة العالم ولواء الحماية لنا إلى متى سنظل عاكفين على الرُكبِ والذل يملأ قلوبنا والحرقة تدمع أعيننا.
عندما تبحث عن أمر تبذل مابوسعك لإيجاده وعندما تؤول بك الحياة إلى الضياع تحاول انقاذ آخر نفس بقي في عمرك.
ولكن لماذا تبقيه هل ستكرر مسيرة الضياع وفقدان الأمل أم ستغير وتتغير؟؟
عندما تضيع أحلامك وآمالك فهل سيبقى في الحياة لون نضيفه إليها؟؟؟؟
تأليف :
محمد بديوي
هل الحياة حيرة وضيق تعب وهم أم هناك راحة وسعة صدر؟!
هل الحياة كابوس مزعج أم هي واحة غناء ؟
لماذا لانجد مانريد لانتمنى لانقطاع الأمل في الوصول إلى الأماني لانفكر لأن التفكير يؤول إلى لاشئ .
لانحاول أن نغير في حياتنا أو نتغير لأننا اعتدنا على التقليد.
ليس هناك هدف نسعى إليه لأن أهدافنا حطمت قبل أن تبنى.
اعتدنا على الباطل حتى نسينا الحق اعتدنا على الظلم حتى نسينا العدل اعتدنا على الجرح حتى نسينا الحب اعتدنا على الهجر حتى نسينا الوصال .
اعتدنا على الا مبالاة حتى نسينا الندم ولكن ندم على ماذا والحياة كلها تؤول إلى الندم ندم على نفسك أم على حياتك أم على سوء اختيارك أم على عاقبتك أم على ذُلك أم على خضوعك لمن لا تحبه.
نُضرب فنضحك نقتل فنبتسم نحارب فلا تقوم لنا قائمة إلى متى سنظل نخشى الأعادي إلى متى سيظل الجبن سلاحنا الوحيد والخوف من اللقاء إلى متى سيظل الغرب هم سادة العالم ولواء الحماية لنا إلى متى سنظل عاكفين على الرُكبِ والذل يملأ قلوبنا والحرقة تدمع أعيننا.
عندما تبحث عن أمر تبذل مابوسعك لإيجاده وعندما تؤول بك الحياة إلى الضياع تحاول انقاذ آخر نفس بقي في عمرك.
ولكن لماذا تبقيه هل ستكرر مسيرة الضياع وفقدان الأمل أم ستغير وتتغير؟؟
عندما تضيع أحلامك وآمالك فهل سيبقى في الحياة لون نضيفه إليها؟؟؟؟
تأليف :
محمد بديوي